WELCOME VISITORS

القائمـة الرئيسـة

اسـتشـــارات مجانيـــة
حقــــوق المســـتهلك

تـداول السـلع والخدمـات

اســتدعـــاء الســــلع

المســـتهلك الحـــكيم

مواضيع هامة للمستهلك
أسـئلة وأجوبة للمسـتهلك
خارطة المستهلك الذهنية

الجـديد مع المســتهلك

مكتبة المستهلك المجانية

مواقع تهم المســتهلك
مـــــــن نحــــــــن؟
اتصـــــــل بنـــــــا

في خدمة المستهلك العربي

 
 
 
*** شبكة المُستهلك العَربي ترحب بكم أجمـل ترحيب...          ونعدكم بأفضل الخدمات وأحسن الأداء للتعريف بحقوق المستهلك العربي          وندعوكم للتواصل معنا لتكونوا شركاء لنا في مسيرتنا          ونحن يهمنا توعية الجميع وتثقيف التاجر والمستهلك والمُشرع والمُنتج ومقدمي الخدمات          فإن التاجر الصدوق يستطيع كسب المزيد من المستهلكين بمصداقيته          ويستطيع مواجهة التنافس الحاد الذي يمكن أن يطيح به في زمان العولمة          وأما المستهلك المثقف فيستطيع توفير المزيد من الأموال والجهد          ويستطيع أيضًا أن يُساعد غيره على حسن الاختيار وجودة الانتقاء          ومجموع المُستهلكين الحكماء يصنعون اقتصادا مُزدهرا قويًا؛ لأنهم يفرضون رأيهم على المنتج الذي يُغير من مُواصفاته لإرضاء الزبون          ونحن ننشر ثقافة المُستهلك لكي يبقى الزبون دائمًا على حق          وأما المُشرع فيجب أن تكون القوانين التي يضعها عادلة ومُنصفة لجميع الأطراف ذات العلاقة          وأما المُنتج فعليه يقع عبء تحقيق الجودة والسلامة والسعر والمُناسب؛ لكي يضمن مكانه في السوق التنافسي          وأما مُقدموا السلع والخدمات فدورهم هام جدا، ويجب أن تتوفر لديهم المصداقية والشفافية وأن يكونوا على مسافة واحدة من المُنتج والمُستهلك          ويجب على مقدمي السلع والخدمات الحرص على تقديم خدمة ما بعد البيع.. وهي التي تجعل المُستهلك مُتمسك بالتعامل مع التاجر الأمين والعادل          ومن أجل هذه الأسباب فنحن ندعوكم للتواصل معنا لتقديم كل جديد ومفيد من خلال شبكة المُستهلك العربي ***

  مرحبـــا بالزائـــرين

Web Counter
المَـواقع الصـديقة
الاتحـاد العالمي للمسـتهلك
منظمة إمسام IIMSAM
حماية المسـتهلك الإماراتي
حماية المستهلك السـعودي
حماية المسـتهلك العمَـاني
هيئة حماية المستهلك العماني
حماية المسـتهلك الكـويتي
حماية المستهلك المصـري
جهات حماية المستهلك مصر
حماية المسـتهلك السوري
حماية المسـتهلك اللبنانـي
حماية المسـتهلك الأردنـي
حماية المستهلك الفلسطيني
حماية المسـتهلك الجزائري
حماية المسـتهلك التونسـي
حماية المسـتهلك المغربـي
حماية المستهلك السـوداني
جمعية حماية المستهلك الليبي
حماية المسـتهلك اليمـني
حماية المستهلك الموريتاني
 
 
 
 
 
 
 
 
 

الأغذية المهجنة والمعدلة وراثيا (gm foods) والمستهلك في ظل العولمة


المُقدمــــة

** إن العولمة بصفة عامة لها كثير من الإيجابيات والسلبيات وصاحبها لاشك تقدم علمي وتكنلوجي كبير في مجالات متعددة. ونحن عندما نتطرق اليوم عن الأغذيه المعدلة جينيآ وهي من المواضيع التي صاحبت هذا التقدم العلمي والتكنلوجي بإيجابياتة وسلبياتة.

ونحن نقول إن لسنا ضد التقدم العلمي والتكنلوجيا وزيادة الإنتاج وتوفير الغذاء للمستهلك بإسعار مخفضة أو نوعيات محسنة ولكننا في المقام الاول مع ضمان الصحه والامان والجودة .

كما أن محاربة الفقر وزيادة الإنتاج ممكنة بتوفير الغذاء الطبيعي عن طريق الإستثمار في الدول النامية ,  وتنمية الموارد البشرية والفنية والتكنلوجيا وإستغلال المساحات الزراعية المتوفرة  في عالمنا العربي بصفة عامة وكدولة مثل السودان بصفة خاصه وإستثمار ذلك في انتاج الغذاء الصحي السليم .

أورد كتاب تقرير التنمية البشرية عام 1999م بعض الملاحظات الهامة في مايخص العولمة والتكنلوجيا والتساوؤلات التالية:

هل . . . ؟

·          هل العولمة والتكنلوجيا تعزز الإبتكار وتتقاسم المعرفة مع الجميع

·          هل تعيد التواز الإجتماعي ام تركز القوة في ايدي قلة قليلة

·          هل تحبذ الأرباح ام الإحتياط الوقائي

·          هل تحقق فوائد للكثيرين ام ارباحا للقليلين

·          هل تحترم النظم المتنوعة للملكية

·          هل تمكن الناس ام تجعلهم لاحول لهم ولا قوة

·          هل تجعل التكنلوجيا متاحة لمن يحتاجون إليها

** لعل مثل هذه التساوؤلات كلها او بعضها يمكن إسقاطها على موضوع الأغذيه المعدلة او المحورة وراثيا


ماهي الأغذية المهجنة أو المعدلة وراثياً


** إن الأغذية المهجنة وراثيا هي نتاج التلاعب بالعناصر الوراثية ( الجينية ) أي مزاوجة جينية بإستخدام التكنلوجيا وإعادة تركيب الحامض الحياتية   ( D N A )وهو أخذ هذا الحامض من جنس ولقاحة في جنس أخر لنقل الخاصة المرغوب فيها وليس بالضرورة ان تكون من نفس الجنس . أي قد تؤخذ خاصية من نبات إلى حيوان او بكتيريا أو بالعكس .

وهذا يختلف عن الهجين التقليدي المتعارف عليه والذي يقع ضمن جنس واحد ومن نفس الفصيلة .

ماهي وجهة نظر المدافعين عن الأغذية المهجنة او المعدلة وراثياً ( المنتجين )

 لاشك إن هناك وجهة نظر للمنتجين او المدافعين عن الأغذية المهجنة وراثيا نورد بعضها :

1-       زياده الإنتاج

2-       مقاومة الجفاف

3-       زياده القيمه الغذائية

4-       التصدي ومقاومة الطفيليات

5-       تقليل المبيدات الحشرية

6-       سعر أقل وجودة ممتازة

هذه بعض المبررات لإستخدام الأغذيه المهجنة وغيرها .

ومثل هذة المبررات قدمت ايضا عند إستخدام الكيميائيات المصنعة والمبيدات والأسمدة المصنعة والمواد المضافة والعلف الحيواني ودخولها في العمليات الزراعيه والإنتاج بطريقة مباشرة او غير مباشرة والتي احدثت هذة العمليات كثير من التأثيرات على الإنسان والحيوان والبيئة .

ولعلنا نعيش هذة الأيام بعض هذه الانعكاسات السلبية والتي بدأت تظهر بوضوح على السطح وتناقلتها وسائل الإعلام المرأيه والمقروءة والمسموعة , مثل جنون البقر , الحمى القلاعية , الديوكسين الخ . . .


ماهي الإعتبارات والحجج التي يطرحها جمهور المستهلكين والجهات العلمية

وذلك في ما يخص مخاطر الأغذية المعدلة جينيا


هذه بعض الإعتبارات والنقاط وهي كالتالي :

·          ماهي المخاطر المحتملة أو غير المعروفة التي قد تنتج من التعامل مع الأغذيه المعدلة جينيا .

·          ماهي المخاطر الصحيه والبيئيه التي لم تحدد بعد

·          من هم العلماء التي يمكن الثقه بهم

·          لماذا الأخذ بالمخاطره وماهي الفائدة من ذلك

·    ماذا سوف يحصل لو تم تقدير الأمر بصوره خاطئه , وخصوصا ان التعامل مع جينات يتم نقلها من مكان إلى اخر عن طريق الرياح والمياه من ثم صعوبة السيطرة عليها

·          ماهو موقف الدين منها

·          أين مفهوم الأمن الغذائي الصحي والسليم

·          اين مفهوم الأمن الاقتصادي

·          اين مفهوم الامن الإجتماعي

·          كيف يمكن للنباتين ان يتعاملو معها

وإن كل هذه التساوؤلات من قبل جمهور كبير من المستهلكين بل وجمهور كبير من المزارعين والمنتجين الذين يزرعون وينتجون الغذاء بالطرق المعروفة والتقليدية وهم جمهور كبير لا يمكن إغفالهم فالقضية تدخل فيها امور كثيره اجتماعية واقتصادية وصحية ، مما يجعل المبررات لإنتاج الغذاء المعدل الجيني ضعيفة ولا ترتقي إلى المخاطرة في مثل هذا المجال من وجهة نظر كثير من المستهلكين في العالم اليوم .

·    ماهي المخاطر المحتملة أو غير المعروفة التي قد تنتج من التعامل مع هذه الأغذية وخصوصا انها تتعامل مع الجينات

·          ماهي المخاطر الصحيه والبيئيه التي لم تحدد بعد

·    من هم العلماء التي يمكن الثقة بهم في هذا المجال والذين يمثلون وجهة نظر المستهلك والجهات المحايدة ويتساؤلون ماذا سوف يحصل لو تم تقدير الأمر بصورة خاطئه , إن التعامل مع جينات يتم نقلها من مكان إلى اخر ومن ثم صعوبة السيطرة عليها

·    اين المفهوم الأخلاقي في الأغذية المعدلة جينيا سواء كان للمسلمين الذين لايعرفون مصدر هذة الجينات وكذلك النباتين الذين يريدون أن يتعاملو مع الأغذية من مصدر نباتي فقط

أين مفهوم الأمن الغذائي حيث ان الأغذية المعدلة جينيا تتحكم فيها الآن الشركات والدول الكبرى كما هو في الجداول المرفقه (جدول رقم 1 , 2 , 3, 4)



** أين مفهوم الامن الإجتماعي والاقتصادي مئات الملايين من المزارعين في العالم يعتمدون على الزراعة التقليدية، حيث أن البذور المعدلة جينيا لايمكن استخدامها في زراعة المنتجات للموسم القادم وإذا استخدمت تلك البذور المعدلة جينيا والمعقمة جينيا احيانا لايمكن استخدامها للمحصول القادم ولها بعض التأثيرات السلبية على التربة في المدى البعيد وكذلك على الحشرات المفيدة والتي تحافظ على التوازن والتكافل في البيئه.


ماهي الحجج والتشريعات والقوانين التي يعتد بها المدافعين عن حقوق المستهلك


أ-  ويمكن في البداية الرجوع إلى حقوق المستهلك الثمانية التي تم إقرارها من قبل الأمم المتحدة ( 1985 م ) وكذلك جمعيات حقوق المستهلك في كل دول العالم:

1.   حق الامان : حمايه المستهلك من المنتجات وعمليات الإنتاج والخدمات التي تؤدي الي مخاطر على صحته وحياته .

2.   حق المعرفه: ان حق المعرفه والمعلومه الصحيحه على السلع والخدمات هي العلاقه المباشره بين المستهلك والسلعه والخدمه وهي التي تساعد على الاختيار السليم لشراء السلعه والتعامل معها سواء كان ذلك في مجال الغذاء او الدواء او الاجهزه الايكترونيه او المواد المنزليه . . وإن عدم وضوح هذه المعلومات على السلع باللغه التي يفهمها المستهلك ونعني هنا في دولنا اللغه العربيه يؤدي الى مشاكل صحيه واقتصاديه. . ولعلنا نرى غياب لغتنا العربيه في كثير من السلع  المتداوله والخدمات ومنها الغذاء والدواء ، وإن المعرفه والمعلومه وهو مايسمى بالشفافيه اصبح مطلب ملح للمستهلك في عصر العولمه وهذا يمكن إسقاطة على الأغذية المعدله جينيا في مقامنا هذا.

 3.   حق الاختيار: حصول المستهلك على خيارات متعدده للسلع والخدمات  وبدائل . . مثلا الحصول على الغذاء الطبيعي الخالي من المواد المضافه والحافظه كبديل للأغذيه المصنعه اذا رغب .

4.   حق الاستماع الى ارآئه: أن يمثل المستهلك عن طريق جمعيات حمايه المستلك في اللجان ذات العلاقه وأن يشارك في اتخاذ القرارات مع التاجر والمنتج والقطاع الحكومي ، حيث إن المستهلك هو الهدف النهائي لهذه السلعه او الخدمه .

5.    حق التعويض: إن حق التعويض عن الضرر والضمان من اهم حقوق المستهلك في عالمنا اليوم .

6.   حق التثقيف: اي ان يكون للمستهلك الحق في اكتساب المعارف والمهارات المطلوبه لممارسه الاختيارات الواعيه من السلع والخدمات، وان يكون مدركا لحقوق المستهلك ومسوؤلياته وكيفيه استخدامها كما هو في الأغذيه المعدلة جينيا .

7.   حق اشباع احتياجاته الأساسيه : والمقصود هنا الحاجات الضروريه للأنسان في الخدمات كالكهرباء والماء والرعايه الصحيه والتعليم والغذاء والكساء والمأوى .

8.    حق الحياه في بيئه صحيه: اي المحافظه على البيئه سليمه وخاليه من المخاطر للأجيال الحاليه والمستقبليه.

 

ب- المبدأ الإحترازي الذي اقرة مؤتمر الأرض والبيئه والذي عقد في البرازيل عام 1992 ميلاديآ ( لتحقيق حماية البيئة , فأنه يجب تطبيق الأسلوب الإحترازي على نطاق واسع من قبل الدول حسب إمكانياتها , حيثما تكون هناك تهديدات بأخطار جادة ’ فإن غياب اليقين العلمي الكامل يجب ان لا يتخذ دريعة لتأجيل إتخاذ تدابير فعالة لمواجهة تدهور البيئة

 

ج- بروتوكول السلامة البيولوجي (un):-

يقتضي هذا الدستور موافقة البلد المستورد على صادرات الكائنات العضوية التي جرت عليها عملية تحوير او تلاعب جيني (  فبراير 1999 ميلاديآ )

ثم عقد اجتماع أخر عام 2000 في نوروبي وابرم الإتفاق بين اكثر من سته وسبعين دولة .

 

د- إرشادات المفوضية الأوروبية والمبدأ الإحترازي ايضا

وقد تمثل ذلك بوضع الإرشادات التالية:

1-       القيام بتقيم موضوعي للمخاطر يحدد في كل مرحلة درجة عدم اليقين العلمي

2-       أن تتناسب الإجراءات المعتمدة مع درجة الخطورة

3-       يجب أن تكون ذات طبيعة مبدأية  حتى تتوفر نتائج البحث العلمي للبيانات الناقصة

4-       يجب أن يساهم جميع المتأثرين في اتخاذ القرار حول مختلف القرارات الادارية بعد ان تتوفر نتائج تقيم الخطورة

5-       ان تتميز العملية بالشفافية لأقصى درجه ممكنة

 

 التشريعات والقوانين :

ولقد لعبت التشريعات الأوروبية على وجهة الخصوص في مجال الأغذية المعدلة جينيا والبذور المعدلة جينيا مواقف جيدة يمكن الإسترشاد بها لحماية مصالح المستهلكين

 

البطاقه الغذائية :

قامت كثير من الدول ومنها الإتحاد الاوروبي بإعطاء المستهلك الحق في معرفتة للأغذية المعدلة جينيا وأن يدون هذا الأمر على البطاقة الغذائية . حيث يكفل هذا الحق حق المستهلك في المعلومة وحقة في الإختيار وأن يعرف ماذا يشتري وماذا يأكل وتم تحديد التشريعات الواضحة في هذا المجال

 

استراليا ونيوزلندا :

كما وضعت استراليا ونيوزلندا ايضا قوانين صارمة بخصوص البطاقة الغذائية وعلى وجهة الخصوص الأغذية المحورة جينيا , حيث صوت مجلس الغذاء العالمي في 8\199 أن تدون إحتواء الأغذية المعدلة جينيا على البطاقة الغذائية

 

اليابان :

اصدرت وزارة الزراعة قرارات بتدوين المعلومات الخاصة بالأغذية المعدلة جينيا على البطاقة الغذائية

 وهكذا في كثير من الدول والهند وغيرها

 

منظمة الأغذية والزراعة (fao)

في ابريل عام 1999 تم تكوين مجموعة خاصة (codex  ) لدراسة أثر الاغذية المعدلة جينيا وتقيمها وعقد الإجتماع الأول في مارس عام 2000 ميلاديا ومن ثم عقد اجتماع اخر 2003 ميلاديا الا أنه لم يتم التوصل لوضع لوائح خاصة بالاغذية المعدلة جينيا والتي تصل إلى المستهلك الا أنه تم وضع إرشادات عامة وترك الأمر للدول لإتخاذ ماتراه مناسبا لضروفها

 

إستجابة الشركات للتشريعات في بعض الدول وضغوط المستهلكين :

على سبيل المثال لا الحصر اعلنت شركة nestle  وكذلك unilever  عدم إستخدامها لإي اغذية مهجنة في السوق البريطاني وفي حالة استخدامها سوف يتم الإعلان عن ذلك في البطاقة الغذائية 

كما أن كثير من المطاعم الكثيرة والمشهورة في بريطانيا اعلنت في ابريل عام 1999 ميلاديآ عدم استخدامها للأغذية المعدلة جينيآ ولكن كما قلنا إن التشريعات والقوانين في الإتحاد الاوروبي تشترط الآن اعلام المستهلك على البطاقة الغذائيه او في الأكل الذي يقدم بأنه يحتوي على اغذية معدلة جينيا ويترك للمستهلك حق الإختيار


التوصيات والإقتراحات

1-       إصدار التشريعات والقوانين المناسبة للتعامل مع الأغذية المعدلة  المهجنة .

2-   الأسترشاد بتجارب بعض الدول وتشريعاتها وقوانينها ( إتحاد دول السوق الأوروبية، أستراليا، نيوزلندا، اليابان، الهند الخ....)

3-       رفع الوعي الغذائي عند المستهلك وإمدادة بالمعلومات الازمة ليمارس حقة الإختيار والمعلومة

4-   تشجيع نظام البطاقة السلبية " negative labeling  " كما هو متبع في بعض الدول ( ألمانيا ) وعبارة عن "هذا الغذاء لا يحتوي على مواد مهجنة" وتشجيع الشركات على ممارسته مع وضع الضوابط الخاصة به

5-       إعداد المختبرات بالفنيين والأجهزة لفحص الأغذية المعدله جينيا  ونسبة تواجدها في الغذاء

6-       تشجيع جمعيات حماية المستهلك وإشراكها في مناقشة مثل هذه المواضيع .

7-       إقامة ندوة علمية على مستوى الدول العربية للأغذية المهجنة تدرس آثار هذه الظاهرة من الناحية

- الصحية

- الإقتصادية

- الإجتماعية

- الدينية

- التشريعات  والقوانين


ندعوكم للتواصل معنا لتكونوا شركاء لنا في مسيرتنا
بادروا بتسجيل ملاحظاتكم ومُشاركتكم واتصلوا بنا:
البريد الإليكتروني: mustahlek@gmail.com
البريد الإليكتروني: musthlek@hotmail.com

 كونوا شركاؤنا في عطـاء الخـير

شعارنا: معًـا لخدمة المُستهلك

الـعودة للأعـلى
Share/Bookmark
*** نحن نسعى جاهدين لتوصيل رسالة حب وسلام وصفاء لجميع أبناء وطننا         ونرحب بمقترحاتكم وتعاونكم الإيجابي معنا في سبيل تحقيق أهدافنا لخدمة المجتمع الذي نعيش فيه          ونحن نعمل على خدمة الإنسان الذي يستحق الرعاية الممكنة من أبناء وطننا بإخلاص في أداء الواجب          كما نعمل على تقديم الجديد المفيد للتاجر والمستهلك والمُشرع ومقدمي الخدمات.. ونحن على مسافة واحدة من الجميع           وندعوكم للتواصل معنا لتكونوا شركاء لنا في مسيرتنا ***

Site Designed by: Business Men Forum Group

Beginning of  The Site:

at 10 October 2010

Copyright © 2022, All rights reserved.